Everything about غياب دور الأب في الأسرة
Everything about غياب دور الأب في الأسرة
Blog Article
كما أكد الله عز وجل أن الأبناء نعمة كبيرة ينبغي الحفاظ عليها ورعاياتها حق رعاية.
ويحذر الخبير التربوي الآباء الذين ينشغلون بلقمة العيش وتكوين المستقبل وعمل الثروات من ترك المسؤولية كاملة على كاهل الأم، ويقول:«هؤلاء الرجال يعتمدون على الأم اعتمادا كليا، حينها تجد الأم نفسها متحملة كل المسؤوليات التربوية تجاه أولادها، فتتملص عن دورها وتبحث لنفسها عن تفوق في العمل أو دخل إضافي أو صداقات وعلاقات تلهيها عن غياب الزوج، والضحية الوحيدة حينذاك هم الأبناء».
عزفت عن الزواج وكرهت الامومة بسبب معاملة الآباء لأبنائهم حلمت أن المرأة التي كانت متزوجة من والد زوجي طلبت مني مفتاح البيت ندمت أني اخترت الزواج وتركت تربية ابني اليتيم تزوجت بامرأة أكبر مني وندمت لأني لم أجد من أستشيره كيفية التعامل مع الطفل الذي لا يسمع الكلام حلمت اني و اخي في كوخ
فقدان الدور التربوي في حياة الأبناء: يكون الأب قدوة لمثال السلوك الجيد، وأن يكون الأب هو الضامن لالتزام الأطفال بالمعايير الاجتماعية والمنزلية المطلوبة، والأب هو عادةً من يعلم الأطفال معنى المسؤولية، وهو من يوجه الأطفال للكثير من جوانب الحياة، وفقدان الأب يفقد الأطفال هذا الدور التربوي المهم، كما يفتقد الأبناء دور الأب في التوجيه والإرشاد والحماية.
ويحذر د. زاهر الآباء من غيابهم في مسألة التربية ويقول:«الدور الأبوي يأخذه الولد عن أبيه باعتباره المثل والقدوة، ومن هنا فلا بد من وجود الأب في الأسرة، والحياة مليئة بالنماذج التي يغيب فيها الأبوان أو أحدهما عن الأسرة، وتكون النتيجة ما لا تحمد عقباه».
مسؤوليات الأب تشمل رعاية وضمان حماية الأبناء. يجب عليه تلبية احتياجاتهم وتطوير قدراتهم. كما يجب أن يغرس في نفوسهم القيم الأخلاقية.
وتتمثل أساليب التشجيع والتحفيز في مدح الطفل والثناء عليه سواء أمام الأسرة أو الآخرين من المقربين والأصدقاء.
الهمسة الرابعة: على الأب وفقه الله تعالى أن يقوم بتوجيه أبنائه وبناته على أخطائهم ضمن الزمان والمكان المناسبين؛ فليس كل زمان ومكان يناسب ذلك، أما البعض من الآباء هداهم الله فعندما يرى الخطأ في وقت لا يناسب التنبيه عليه، فإنه يتعجل في ذلك، مع علمه بأنه لو أجَّله إلى وقته، لكانت النتيجة أجدى وأقوى، فالمعول على النتيجة وليس على التنبيه، فلنتريث حسب وقت المصلحة المرجوة.
اختتام المسابقة الرابعة لحفظة القرآن من طلاب مدينة سراييفو
الأباء الذين يشاركون في تربية أطفالهم يضمنون استقرار نفسيًا أكبر للأسرة.
هي بمثابة دور الأب الأساسي، وقد تشارك الأم الأب هذا الدور في كثير من الأحيان.
الظاهرة أصبحت شائعة وتتكرر مع زيادة نسبة الطلاق، والسؤال : هل تستطيع الأم القيام بالدورين معاً؟ وكيف تستطيع أن تعوض غياب الأب بما لا يؤثر سلباً في نفسية أبنائها وتربيتهم؟
"لا شيء في الطفولة أكثر أهمية من الحاجة إلى الشعور بحماية الأب." - سيجموند فرويد
دورات لتعلم قراءة الامارات القرآن تحضيرا لشهر رمضان القادم في تتارستان